تختلف المهارات التي تناولها الباحثون
فيما يخص التعلم المنظم ذاتياً، لاختلاف النماذج التي استخدموها في أبحاثهم،
والأسس النظرية التي قامت عليها هذه النماذج، وفي هذا الصدد يشير (الحسينان، 2010 :253)
لمهارات التعلم المنظم ذاتياً كالآتي:
-
التسميع:
تكرار المعلومات لحفظها وسهولة استرجاعها.
-
استخدام التفاصيل:
إيجاد روابط بين المعلومات، ورسم الأشكال، وتطوير الخرائط لتنظيم المادة.
-
التنظيم:
ترتيب المعلومات، واختيار الأهم منها.
-
التنظيم الذاتي ما وراء معرفي:
يتضمن التخطيط والمراقبة ووضع الأهداف والقيام بتكيفات.
-
الحديث الذاتي الموجه للإتقان:
الحديث للذات لتذكيرها بأهمية الإتقان واكتساب المعلومات.
-
الحديث الذاتي الموجه للقدرة النسبية:
الحديث للذات والتأكيد على أسباب إكمال المهمة للحصول على درجات تفوق الآخرين.
-
الحديث الذاتي الموجه للأداء الخارجي:
الحديث للذات والتأكيد على أسباب إكمال المهمة للحصول على درجات مرتفعة.
-
تحسين الملاءمة:
جهود الطالب لزيادة مناسبة المهمة من خلال ربطها بحياته أو ميوله.
-
تنشيط الاهتمام:
زيادة الدافعية يجعل المهام أكثر متعة.
-
مكافأة الذات:
مكافأة المتعلم لنفسه عند الاندماج في المهمة.
-
التحكم البيئي:
جهود الطالب لتركيز الانتباه وتقليل المشتتات في البيئة.
-
تعلم الأقران:
مشاركة الطالب في الأنشطة الجماعية والمناقشات لرفع مستوى التعلم.
-
تنظيم الجهد:
تعهد المتعلم بإكمال مهام الدراسة مهما كانت صعبة من خلال ضبط الجهد.
-
تنظيم الوقت:
تتضمن إدارته، ووضع جدول والتخطيط له.
-
طلب المساعدة:
البحث عن المساعدة الضرورية من الآخرين لزيادة التمكن والكفاءة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق